أُنشئت مؤسسة الوليد للإنسانية بهدف تنسيق النشاطات الخيرية السعودية التي كانت تتواصل في الخارج منذ العام 1980م. وتصنَّف البرامج والمشاريع التي تدعمها المؤسسة تحت أربعة مجالات وهي: الحوار بين الأديان، والتفاهم وتنمية المجتمع، والتعافي من الكوارث، وتمكين المرأة. وبالإضافة إلى البرامج الواقعة في إطار هذه الفئات، تقوم المؤسسة بدعم العديد من المشاريع الخاصة على أساس احتياجات المجتمع. 

ساهمت مؤسسة الوليد للإنسانية بدعم برامج المفوضية في سوريا ونيبال ولبنان.