Fermer sites icon close
Search form

Recherchez un site de pays.

Profil du pays

Site web du pays

Emergency

العراق

حالات الطوارئ

التقرير العالمي
2024 | يأتيكم المزيد قريباً


النداء العالمي
يأتيكم قريباً

ما الذي يحدث في العراق ودول الجوار؟

يمر العراق بمرحلة معقدة من التعافي، تتسم بنزوح مطول، وعودة هشة، واحتياجات حماية مستمرة ومتجذرة في عقود من الصراع وعدم الاستقرار.

وفي حين توقفت العمليات العسكرية ويعود الاستقرار إلى بعض المناطق، لا يزال أكثر من مليون شخص في عداد النازحين داخلياً، وكثيرون منهم منذ سنوات، فيما يصارع آلاف آخرون لإعادة الاندماج في مناطق لا تزال تفتقر إلى البنية التحتية الأساسية والأمن والخدمات. في عام 2024 وحده، عاد 56,000 نازح داخلي إلى مناطقهم الأصلية، لكن لا يزال كثيرون آخرون في مخيمات رسمية وأخرى عشوائية، غير قادرين أو غير راغبين في العودة إلى ديارهم بسبب وجود تحديات لم تُحل.

في ظل الجهود المتواصلة التي تبذلها حكومة العراق وحكومة إقليم كردستان لإغلاق المخيمات وتشجيع العودة، تعمل المفوضية على ضمان أن تكون جميع الحلول طوعية ومستنيرة ومستدامة. وبالتعاون مع السلطات الوطنية والشركاء، توفر المفوضية الوثائق المدنية، والمساعدات الطارئة، والدعم القانوني، وإمكانية الوصول إلى الخدمات الأساسية، مع الدعوة إلى الحلول الدائمة، والإدماج الاجتماعي، وتحسين أطر الحماية للنازحين داخلياً والعائدين، والمجتمعات المضيفة من الفئات الأكثر ضعفاً.

الأزمات المطولة: قد تصنّف المفوضية بعض الحالات على أنها أزمات مطوّلة. ويعد ذلك تصنيفاً غير رسمي يشير إلى وجود أزمة طويلة الأمد تتأتى عنها احتياجات إنسانية واسعة النطاق ومتفاقمة. تصنف حالة الطوارئ في أفغانستان ضمن هذه الفئة. المزيد من المعلومات حول تصنيف المفوضية لحالات الطوارئ.

حتى مع خطورة حالتي، من دون إثبات الهوية، لم يستطع الطبيب إعطائي سوى جلسة علاج واحدة أو جلستين... طلبوا مني شهادة المفوضية، لكنني لم أكن أملكها أيضاً. لو لم أحصل على وثائقي، لاضطروا إلى إيقاف علاجي تماماً


عبير، 38 عاماً، لاجئة سورية غادرت حلب عام 2021، وتعيش الآن مع عائلتها في أربيل، إقليم كردستان العراق.

ما الذي تفعله المفوضية للمساعدة؟

تعمل المفوضية بشكل وثيق مع حكومة العراق وحكومة إقليم كردستان والشركاء المحليين لدعم أكثر من مليون نازح داخلي وعائد ولاجئ في جميع أنحاء البلاد.

في عام 2024، ساهمت المفوضية في تقليل عدد النازحين داخلياً في المخيمات من خلال دعم العودة الطوعية، وعمليات إعادة التوطين، وجهود الاندماج المحلي - مع ضمان اتخاذ قرارات مدروسة وآمنة وكريمة. كما قدمت المفوضية المساعدة القانونية، وساعدت الآلاف في الحصول على الوثائق المدنية الأساسية مثل شهادات الميلاد والهوية، مما أتاح لهم سبل الوصول إلى الخدمات العامة والتعليم والحماية الاجتماعية. في مناطق العودة، دعمت المفوضية إعادة بناء المساكن، ووفرت مواد إغاثة أساسية، وعملت على توسيع نطاق الوصول إلى شبكات الأمان من خلال جهود مشتركة مع وزارة العمل والشؤون الاجتماعية.

على مدار العام، واصلت المفوضية الدعوة إلى حلول مستدامة، وحماية حقوق النازحين، والحفاظ على ظروف مناسبة لمن بقوا في المخيمات.

An icon of a graph
البيانات

يرجى زيارة بوابة بيانات المفوضية للاطلاع على أحدث البيانات والإحصائيات حول اللاجئين وسواهم من النازحين قسراً في العراق.

بوابة البيانات

An icon of a graph
آخر المستجدات العملياتية

اطلعوا على آخر المستجدات العملياتية وأحدث المعلومات حول استجابة المفوضية وميزانيتها ومستويات تمويلها في العراق.

التقارير والوثائق

منطقة الساحل

حالات الطوارئ

التقرير العالمي
2024 | يأتيكم المزيد قريباً


النداء العالمي
يأتيكم قريباً

ما الذي يحدث في منطقة الساحل؟

تواجه دول منطقة الساحل أزمة متفاقمة تطال الحماية، وهي ناجمة عن الصراع وانعدام الأمن والصدمات المناخية، مما أدى إلى نشوء نزوح مطول وجديد.

في حين شهدت بعض المناطق تحسناً محلياً في مجال وصول المساعدات الإنسانية، إلا أن العنف واسع النطاق الذي ترتكبه الجماعات المسلحة غير الحكومية، والعنف القائم على النوع الاجتماعي، وانعدام الأمن الغذائي، وتفاقم الآثار المترتبة على تغير المناخ، لا تزال تُهجّر العائلات في جميع أنحاء المنطقة. هناك ما يقرب من 3 ملايين شخص نازحون داخلياً، وقد التمس مئات الآلاف الأمان أو اللجوء في الدول المجاورة، بما في ذلك موريتانيا والنيجر ودول خليج غينيا.

يواجه العديد من العائدين أو العابرين داخل المنطقة مخاطر حماية متجددة، بما في ذلك الهجمات والتجنيد القسري والقيود الشديدة على الحركة - والتي تؤثر بشكل خاص على النساء والأطفال. في عام 2024، فرّ أكثر من 127,000 بوركيني إلى الدول الساحلية الجنوبية، بينما بقي أكثر من 320,000 لاجئ مالي في الدول المضيفة مع وصول محدود إلى حلول دائمة. عملت المفوضية جنباً إلى جنب مع السلطات الوطنية وأكثر من 25 شريكاً على تقديم المساعدات النقدية والمساعدة القانونية والدعم النفسي والاجتماعي للمجتمعات النازحة، مع الدعوة إلى التعاون الإقليمي والاندماج في النظم الوطنية والحلول طويلة الأجل المتجذرة في استراتيجية الساحل+.

الأزمات المطولة: قد تصنّف المفوضية بعض الحالات على أنها أزمات مطوّلة. ويعد ذلك تصنيفاً غير رسمي يشير إلى وجود أزمة طويلة الأمد تتأتى عنها احتياجات إنسانية واسعة النطاق ومتفاقمة. تصنف حالة الطوارئ في أفغانستان ضمن هذه الفئة. المزيد من المعلومات حول تصنيف المفوضية لحالات الطوارئ.

كنتُ خائفةً للغاية. اجتمعت العائلة بأكملها - بمن فيهم جدتي وخالتي وإخوة وأخوات زوجي - وغادروا القرية. انطلقنا سيراً على الأقدام دونما أية أمتعة. كنا حوالي 40 شخصاً، واستغرق الطريق 20 ساعة للوصول إلى أواهيغويا


أغيراتو، نازحة داخلياً من شمال بوركينا فاسو.

ما الذي تفعله المفوضية للمساعدة؟

استجابةً لأزمة الحماية المتنامية في منطقة الساحل+، تُقدّم المفوضية مساعداتٍ مُنقذة للحياة، وتُمهّد الطريق لحلولٍ طويلة الأمد. في عام 2024، قدّمت المفوضية مساعداتٍ نقديةً لأكثر من 186 ألف نازحٍ قسراً، مما مكّن العائلات من تلبية احتياجاتها الأكثر إلحاحاً بكرامةٍ ومرونة. ويُكمّل هذا الدعم الفوري توزيع مواد الإغاثة الأساسية، وتوفير المأوى، والخدمات الأساسية في المناطق المتضررة من النزاع وعدم الاستقرار.

لا تزال الحماية في صميم استجابة المفوضية، حيث تعمل عن كثب مع شركائها لرصد ومعالجة المخاطر الجسيمة المتعلقة بالحماية، بما في ذلك العنف والتجنيد القسري والقيود الشديدة على الحركة - وهي مخاطر تؤثر بشكل غير متناسب على النساء والأطفال. تُساعد جهود المساعدة القانونية والمناصرة طالبي اللجوء على الحصول على الحماية والوضع القانوني، بما في ذلك من خلال مبادراتٍ مثل اعتراف غانا باللاجئين من بوركينا فاسو بشكل جماعي. تدعم المفوضية أيضاً الحوار الإقليمي حول حماية اللاجئين، لا سيما من خلال حوار لوميه، والذي يجمع حكومات خليج غينيا ومنطقة الساحل لتنسيق استجابات الحماية وتعزيز مبدأ عدم الإعادة القسرية.

ما وراء حالة الطوارئ، تعمل المفوضية على بناء القدرة على الصمود وتعزيز الحلول المستدامة، وتركز على تعزيز الاعتماد على الذات منذ بداية النزوح من خلال التدريب على المهارات، ودعم سبل العيش، وإدماج اللاجئين في النظم الوطنية - لا سيما في مجالات الصحة والتعليم والحماية الاجتماعية. وفي سياق نزوح حضري متزايد، تُعد هذه الجهود بالغة الأهمية لتعزيز القدرات المحلية وضمان الاندماج المستدام.

An icon of a graph
البيانات

يرجى زيارة بوابة بيانات المفوضية للاطلاع على أحدث البيانات والإحصائيات حول اللاجئين وسواهم من النازحين قسراً في منطقة الساحل.

بوابة البيانات

An icon of a graph
آخر المستجدات العملياتية

اطلعوا على آخر المستجدات العملياتية وأحدث المعلومات حول استجابة المفوضية وميزانيتها ومستويات تمويلها في منطقة الساحل.

التقارير والوثائق

السلفادور وغواتيمالا وهندوراس

حالات الطوارئ

التقرير العالمي
2024 | يأتيكم المزيد قريباً


النداء العالمي
يأتيكم قريباً

ما الذي يحدث في السلفادور وغواتيمالا وهندوراس؟

تواجه السلفادور وغواتيمالا وهندوراس أزمة تطال الحماية وهي ناجمة عن العنف وعدم المساواة والصدمات المناخية، مما أدى إلى حدوث نزوح مطول وجديد.

في حين شهدت بعض المناطق - وخاصة السلفادور - تحسناً في الوضع الأمني، إلا أن انتشار العنف والانتهاكات القائمة على النوع الاجتماعي، والفقر، والتأثيرات المتزايدة لتغير المناخ، لا تزال تجبر السكان على الفرار من ديارهم في جميع أنحاء المنطقة الفرعية. هناك ما يقرب من 320 ألف شخص من النازحين داخلياً، ويلتمس عشرات الآلاف غيرهم الأمان أو اللجوء في الدول المجاورة.

يواجه العديد من العائدين قسراً أو العابرين داخل المنطقة مخاطر متجددة، بما في ذلك الابتزاز والتجنيد القسري والعنف، وخاصة ضد النساء والأطفال. في عام 2024، تم ترحيل أكثر من 6,000 مواطن هندوراسي من ذوي الاحتياجات الخاصة بالحماية إلى هندوراس، فيما يحاول العديد منهم الفرار مرة أخرى. عملت المفوضية، بالتعاون مع الحكومات الوطنية وأكثر من 100 شريك، على توفير المساعدات الإنسانية ودعم سبل العيش والمساعدة القانونية والرعاية النفسية والاجتماعية لعشرات الآلاف من النازحين، في حين دعت إلى إيجاد حلول طويلة الأجل وأنظمة حماية وطنية أقوى.

الأزمات المطولة: قد تصنّف المفوضية بعض الحالات على أنها أزمات مطوّلة. ويعد ذلك تصنيفاً غير رسمي يشير إلى وجود أزمة طويلة الأمد تتأتى عنها احتياجات إنسانية واسعة النطاق ومتفاقمة. تصنف حالة الطوارئ في أفغانستان ضمن هذه الفئة. المزيد من المعلومات حول تصنيف المفوضية لحالات الطوارئ.

هدفي هو البقاء في المكسيك للأبد. أحب هذه المدينة كثيراً، فهي آمنة وهادئة للغاية. أرغب بزيارة والديّ وعائلتي، لكنني لن أعود إلى بلدي. إذا اضطررت للموت هنا، فسأفعل ذلك


نويمي، 35 عاماً، لاجئة هندوراسية، تشارك في برنامج للاندماج في أغواسكاليينتس، المكسيك.

ما الذي تفعله المفوضية للمساعدة؟

تعمل المفوضية في السلفادور وغواتيمالا وهندوراس لحماية النازحين قسراً جراء العنف والاضطهاد والصدمات المناخية. وبالتنسيق مع الحكومات ووكالات الأمم المتحدة وأكثر من 100 شريك، تُقدم المفوضية مساعداتٍ لإنقاذ الأرواح، ومساعدةً قانونية، ودعماً في مجال الصحة النفسية، وبرامجَ لسبل العيش لمساعدة النازحين على إعادة بناء حياتهم.

في عام 2024 وحده، دعمت المفوضية أكثر من 28,000 شخص من خلال وحدات متنقلة ومراكز مساعدة في غواتيمالا، ووفرت مساعداتٍ نقديةً ومأوىً طارئاً لآلاف الأفراد المعرضين للخطر في هندوراس، وعززت ظروف الاستقبال في 15 مأوىً تستضيف 2,500 شخص شهرياً. وصلت خدمات متخصصة إلى الناجين من العنف القائم على النوع الاجتماعي، بينما عزّزت مبادرات بناء السلام المجتمعية التكامل والقدرة على الصمود على المدى الطويل.

وفي جميع أنحاء المنطقة دون الإقليمية، تُدرّب المفوضية أيضاً العاملين في الخطوط الأمامية، وتدعم أنظمة اللجوء، وتدعو إلى إيجاد حلول دائمة وحماية الفئات الضعيفة، بما في ذلك النساء والأطفال والعائدون.

An icon of a graph
البيانات

يرجى زيارة بوابة بيانات المفوضية للاطلاع على أحدث البيانات والإحصائيات حول اللاجئين وسواهم من النازحين قسراً في السلفادور وغواتيمالا وهندوراس.

بوابة البيانات

An icon of a graph
آخر المستجدات العملياتية

اطلعوا على آخر المستجدات العملياتية وأحدث المعلومات حول استجابة المفوضية وميزانيتها ومستويات تمويلها في السلفادور وغواتيمالا وهندوراس.

التقارير والوثائق

كولومبيا

حالات الطوارئ

التقرير العالمي
2024 | يأتيكم المزيد قريباً


النداء العالمي
يأتيكم قريباً

ما هو الوضع في كولومبيا والدول المجاورة لها؟

تواجه كولومبيا أزمة إنسانية ناجمة عن العنف المسلح والنزوح القسري وتزايد احتياجات الحماية عبر حدودها وخارجها.

وتُعد كولومبيا موطناً لنحو 7 ملايين نازح داخلي، وهو ما يُعدّ من أكبر تجمعات النازحين داخلياً في العالم، إلى جانب أعداد متزايدة من الكولومبيين الذين يلتمسون اللجوء في الخارج. ورغم جهود السلام الجارية، لا يزال العنف ونشاط الجماعات المسلحة والنزاعات الإقليمية تتسبب في نزوح المجتمعات وتُحاصر المدنيين، لا سيما في مناطق مثل كاوكا ونارينيو. في عام 2024، ساعدت المفوضية أكثر من 432,000 شخص في جميع أنحاء كولومبيا، داعمةً الوصول إلى خدمات الحماية والتوثيق والسكن والحلول المجتمعية.

من خلال شبكة من الشركاء المحليين والوحدات المتنقلة ومراكز الحماية، تُساعد المفوضية الفئات السكانية الضعيفة على إعادة بناء حياتها، مع دعم استراتيجية الحكومة للحلول الدائمة وتعزيز التأهب في المناطق المعرضة لخطر النزوح الجديد.

الأزمات المطولة: قد تصنّف المفوضية بعض الحالات على أنها أزمات مطوّلة. ويعد ذلك تصنيفاً غير رسمي يشير إلى وجود أزمة طويلة الأمد تتأتى عنها احتياجات إنسانية واسعة النطاق ومتفاقمة. تصنف حالة الطوارئ في أفغانستان ضمن هذه الفئة. المزيد من المعلومات حول تصنيف المفوضية لحالات الطوارئ.

في البداية، لم أكن أعتبر الأمر محفوفاً بالمخاطر... ولكن بعد ذلك بدأنا نرى الكثير من الأشياء الغريبة. جبالٌ كثيرة، تلالٌ كثيرة... بدأت أرى جثثاً، أشياءً مختلفة. كثيرون يفقدون حياتهم هناك


أمضى أيالوز ثمانية أيام وهو يمشي عبر غابة دارين بين كولومبيا وبنما.

ما الذي تفعله المفوضية للمساعدة؟

تدعم المفوضية استجابة كولومبيا للنزوح القسري من خلال تمتين أنظمة الحماية، وتمكين المجتمعات، وتعزيز الحلول طويلة الأجل.

في عام 2024، قدمت المفوضية مساعدة مباشرة لأكثر من 432 ألف شخص، بمن فيهم نازحون داخلياً ولاجئون وعائدون ومعرضون لخطر انعدام الجنسية. من خلال المساعدة القانونية، والملاجئ الآمنة، والوحدات المتنقلة، وشبكة من مراكز الحماية، تساعد المفوضية الأفراد على الحصول على الوثائق، والخدمات الصحية، والتعليمية، والدعم النفسي والاجتماعي. كما تعمل مع الحكومة والسلطات المحلية لإضفاء الطابع الرسمي على حيازة الأراضي في المخيمات غير الرسمية، وتشارك في قيادة مجموعة الحماية الوطنية لتنسيق الاستجابة لحالات الطوارئ.

على الصعيد الإقليمي، تدعم المفوضية الكولومبيين طالبي اللجوء في الخارج، من خلال بناء أنظمة وخدمات اللجوء في دول مثل الإكوادور وبنما، وفي جميع أنحاء المخروط الجنوبي.

An icon of a graph
البيانات

يرجى زيارة بوابة بيانات المفوضية للاطلاع على أحدث البيانات والإحصائيات حول اللاجئين وسواهم من النازحين قسراً في كولومبيا.

بوابة البيانات

An icon of a graph
آخر المستجدات العملياتية

اطلعوا على آخر المستجدات العملياتية وأحدث المعلومات حول استجابة المفوضية وميزانيتها ومستويات تمويلها في كولومبيا.

التقارير والوثائق

جمهورية إفريقيا الوسطى

حالات الطوارئ

التقرير العالمي
2024 | يأتيكم المزيد قريباً


النداء العالمي
يأتيكم قريباً

ما الذي يحدث في جمهورية إفريقيا الوسطى ودول الجوار؟

تواجه جمهورية إفريقيا الوسطى أزمة إنسانية تتسم بعدم الأمان، والظواهر المناخية، والنزوح المطول.

يستمر انعدام الأمن، والصراع المسلح، والصدمات المناخية في دفع النزوح في جميع أنحاء جمهورية وسط إفريقيا الوسطى، حيث هناك أكثر من 460,000 شخص من النازحين داخلياً، فيما يبقى أكثر من 700,000 لاجئ في البلدان المجاورة - خاصة في الكاميرون، وجمهورية الكونغو الديمقراطية، وتشاد، وجمهورية الكونغو. وعلى الرغم من التحديات، فقد شهد عام 2024 أكبر عدد من اللاجئين العائدين خلال سبع سنوات، حيث عاد ما يقرب من 20,000 شخص من جمهورية إفريقيا الوسطى إلى الوطن، بما في ذلك أكثر من 16,000 بدعم من المفوضية. مع وجود عدد من النازحين قسراً المتوقع أن يفوق عددهم 550,000 بحلول نهاية عام 2025، تكثف المفوضية الجهود لدعم الأشخاص العائدين بطريقة آمنة وكريمة، وتقديم مساعدة في مجال إعادة الاندماج كالدعم النقدي ومجموعات المأوى، والاستجابة لاحتياجات الحماية العاجلة، خاصة للناجين من العنف القائم على النوع الاجتماعي، والذين يتحدثون عن مستويات عالية من الانتهاكات الجسدية والنفسية.

من خلال منصة دعم الحلول لجمهورية إفريقيا الوسطى وإعلان ياوندي، تضع المفوضية والشركاء الإقليميون حجر الأساس لإعادة الاندماج المستدام والتعاون عبر الحدود، بما في ذلك إطلاق مركز تجريبي للتنمية في عام 2025.

الأزمات المطولة: قد تصنّف المفوضية بعض الحالات على أنها أزمات مطوّلة. ويعد ذلك تصنيفاً غير رسمي يشير إلى وجود أزمة طويلة الأمد تتأتى عنها احتياجات إنسانية واسعة النطاق ومتفاقمة. تصنف حالة الطوارئ في أفغانستان ضمن هذه الفئة. المزيد من المعلومات حول تصنيف المفوضية لحالات الطوارئ.

آمل أن يتمكن الشباب من العودة إلى ديارهم لإعادة بناء بلدهم. أما أنا، فأود ببساطة أن أرى بأم عينيّ يوم عودتنا


علي عيسى، إمام سوداني لاجئ في موقع كورسي، جمهورية إفريقيا الوسطى

ما الذي تفعله المفوضية للمساعدة؟

تقود المفوضية جهود حماية ودعم النازحين واللاجئين من جمهورية إفريقيا الوسطى داخل البلاد وفي المنطقة.

في عام 2024، سهّلت المفوضية العودة الطوعية لأكثر من 16,000 لاجئ، ودعمت أكثر من 18,000عائد بمساعدات نقدية لإعادة بناء حياتهم. داخل جمهورية إفريقيا الوسطى، تُقدّم المفوضية مستلزمات الإيواء، وتدعم الخدمات الصحية والتعليمية، وتُنسّق نقل النازحين داخلياً من المواقع المكتظة إلى مناطق أكثر أماناً. ولمعالجة العنف القائم على النوع الاجتماعي، تُشغّل المفوضية 31 مساحة آمنة وخط مساعدة مُخصّص، يُقدّم الدعم النفسي والاجتماعي ومستلزمات النظافة النسائية للناجيات.

على الصعيد الإقليمي، تعمل المفوضية مع الحكومات والشركاء لضمان حصول اللاجئين على الرعاية الصحية والتعليم وسبل العيش. ومن خلال منصة دعم الحلول في جمهورية إفريقيا الوسطى وإعلان ياوندي، تعمل المفوضية أيضاً على تعزيز الحلول طويلة الأمد من خلال ربط العمل الإنساني بجهود التنمية وبناء السلام.

An icon of a graph
البيانات

يرجى زيارة بوابة بيانات المفوضية للاطلاع على أحدث البيانات والإحصائيات حول اللاجئين وسواهم من النازحين قسراً في جمهورية إفريقيا الوسطى.

بوابة البيانات

An icon of a graph
آخر المستجدات العملياتية

اطلعوا على آخر المستجدات العملياتية وأحدث المعلومات حول استجابة المفوضية وميزانيتها ومستويات تمويلها في جمهورية إفريقيا الوسطى.

التقارير والوثائق

جنوب السودان

حالات الطوارئ

التقرير العالمي
2024 | يأتيكم المزيد قريباً


النداء العالمي
يأتيكم قريباً

ما الذي يحدث في جنوب السودان ودول الجوار؟

يتسبب الوضع في جنوب السودان والبلدان المجاورة في معاناة الملايين من السكان، ويجبر الأسر على الفرار من منازلها.

فبعد أكثر من عقد من الصراع في جنوب السودان، ورغم الجهود المبذولة لتنفيذ اتفاق السلام، ما زالت البلاد تعاني من العنف المتقطع وانعدام الأمن الغذائي المزمن والتأثيرات المدمرة للفيضانات الكبيرة. علاوة على ذلك، ما زالت الحرب في السودان مستعرةً على الجانب الآخر من الحدود، وقد اضطر أكثر من مليون شخص للفرار إلى جنوب السودان (لاجئون سودانيون ولاجئون من جنوب السودان عادوا إلى بلادهم) منذ أبريل 2023.

إنّ غالبية اللاجئين من جنوب السودان هم من النساء والأطفال، والذين يضطر الكثيرون منهم للفرار عبر الحدود بمفردهم، وغالباً ما يصلون ضعفاء ويعانون من سوء التغذية. وعندما يأتي موسم الأمطار، تتفاقم احتياجاتهم بسبب السيول ونقص الغذاء والأمراض.

يبلغ عدد النازحين داخل جنوب السودان 1.9 مليون شخص، بينما يوجد الآن أكثر من 2.3 مليون لاجئ من جنوب السودان خارج البلاد - معظمهم في جمهورية الكونغو الديمقراطية، وإثيوبيا، والسودان، وأوغندا. وفي حين ترزح الدول المضيفة نفسها تحت وطأة محدودية الموارد، إلا أنها تبقي الحدود مفتوحة أمام طالبي اللجوء.

لا يمكن لجنوب السودان تحمل وطأة أزمةٍ أخرى، إذ استقبلت أحدث دول العالم عهداً أكثر من مليون شخص اضطروا للفرار من السودان، بينما يظل الملايين من سكانها بحاجة إلى التعافي من سنوات الصراع والأزمة في بلدهم.


مامادو ديان بالدي، مدير المكتب الإقليمي للمفوضية في شرق إفريقيا والقرن الإفريقي ومنطقة البحيرات العظمى

ما الذي تفعله المفوضية للمساعدة؟

تعمل المفوضية في جنوب السودان على حماية الفئات الأكثر ضعفاً وتزويد النازحين واللاجئين والعائدين من اللاجئين بمواد الإغاثة الحيوية والمأوى وخدمات الحماية. كما تقوم المفوضية باستكشاف سبل توسيع نطاق أنشطتها في المناطق الساخنة للنزاع بغرض حماية ومساعدة النازحين الجدد.

وفي البلدان المجاورة لجنوب السودان، تدعم المفوضية الحكومات لضمان إمكانية الوصول إلى سبل اللجوء، وتعمل على تسجيل اللاجئين الواصلين إليها للمساعدة في تحديد الفئات الأكثر ضعفاً، بما في ذلك النساء والفتيات والأشخاص من ذوي الإعاقة. كما تقوم المفوضية بتوفير مواد الإغاثة الضرورية والمأوى، وذلك كي يتسنى للأسر الحصول على المزيد من خدمات الدعم. كما تجري المفوضية تقييماتٍ للحماية وتدأب للحد من العنف القائم على نوع الجنس والتصدي له.

هناك حاجة ماسة لتوفير المزيد من المساعدات الإنسانية لحماية ومساعدة سكان جنوب السودان الذين أجبروا على الفرار.

An icon of a graph
البيانات

يرجى زيارة بوابة بيانات المفوضية للاطلاع على أحدث البيانات والإحصائيات حول اللاجئين وسواهم من النازحين قسراً في جنوب السودان.

بوابة البيانات

An icon of a graph
آخر المستجدات العملياتية

اطلعوا على آخر المستجدات العملياتية وأحدث المعلومات حول استجابة المفوضية وميزانيتها ومستويات تمويلها في جنوب السودان.

التقارير والوثائق

Myanmar emergency

What is happening in Myanmar

A surge in the conflict in Myanmar since October 2023 has increased displacement within the country and outflows across the border, and the protection and humanitarian outlook for 2025 appears increasingly bleak and likely to worsen. The impact has been felt across the region and is triggering onward movements of refugees, requiring the application of a route-based approach by UNHCR and partners.

Emergency overviews

Global Report:
2024 | more available soon


Global Appeal:
available soon

We spent 45 days on the boat. It was a difficult situation for me because I was pregnant. The whole time while on the boat, I kept praying, ‘Allah save me’.

Jannatara, 18, a Rohingya refugee fleeing persecution and violence in Myanmar

What is UNHCR doing to help?

Amid the escalating conflict and widespread violence, UNHCR is urging all States to grant civilians fleeing Myanmar access to their territories, to uphold the right to seek asylum, and to adhere to the principle of non-refoulement, in accordance with the “Guidance note on the international protection needs of people fleeing Myanmar”.

In tandem, UNHCR will advocate for comprehensive, regional solutions by collaborating with partners in the region and beyond to find sustainable solutions and outcomes for Rohingya and other refugees from Myanmar. Strengthening strategic partnerships with local NGOs, civil society, and faith-based organizations will remain a priority to deliver conflict-sensitive, life-saving assistance, including core relief items to 620,000 people, while also covering protection and camp management, with over 23,000 people receiving shelter assistance. Some 100,000 people will benefit from quick-impact projects designed to expand access to basic services, bolster self-reliance and resilience, and promote peaceful co-existence between both displaced and host communities.

In Bangladesh, seven years after the large-scale arrival of Rohingya refugees, UNHCR will advocate strongly for solutions for the Rohingya, emphasizing the critical importance of upholding their right to return in safety and dignity.

Financial overview

Population overview

An icon of a graph

Data

Visit the UNHCR data portal for the latest data and statistics on refugees and other displaced persons in Myanmar.

Visit the Data Portal

An icon of a graph

Operational updates

Find latest operational updates, information on UNHCR's operational response, budgets and funding for Myanmar.

View documents

Iraq situation

Iraq is navigating a complex recovery phase marked by protracted displacement, fragile returns, and ongoing protection needs rooted in decades of conflict and instability

While military operations have ceased and some regions are stabilizing, over 1 million people remain internally displaced, many for years, and thousands more are struggling to reintegrate into areas still lacking basic infrastructure, security, and services. In 2024 alone, 56,000 internally displaced people returned to their areas of origin, but many others remain in camps or informal settlements, unable or unwilling to go home due to unresolved challenges.

Amid continued efforts by the Government of Iraq and the Kurdistan Regional Government to close camps and promote returns, UNHCR is working to ensure that all solutions are voluntary, informed, and sustainable. Alongside national authorities and partners, UNHCR provides civil documentation, emergency aid, legal support, and access to essential services, while advocating for durable solutions, social inclusion, and improved protection frameworks for IDPs, returnees, and vulnerable host communities.

Emergency overviews

Global Report:
2024 | more available soon


Global Appeal:
available soon

Protracted crisis: UNHCR may designate some situations as protracted crises. This is an informal classification that indicates a long-term crisis with widespread and deepening humanitarian needs. Iraq falls into this category. Learn more about UNHCR emergency classifications.

Even with the severity of my condition, without a proof of identity the doctor could only give me one or two treatments… they asked for a UNHCR certificate, but I didn’t have that either. If I didn’t get my documents, they would have had to stop my treatment completely.

Abeer, 38, is Syrian refugee who fled Aleppo in 2021 and now lives with the family in Erbil, in the Kurdistan Region of Iraq

What is UNHCR doing to help?

UNHCR is working closely with the Government of Iraq, the Kurdistan Regional Government, and local partners to support over 1 million internally displaced people, returnees, and refugees across the country.

In 2024, UNHCR helped reduce the number of IDPs in camps by supporting voluntary returns, relocations, and local integration efforts - while ensuring that decisions are informed, safe, and dignified. UNHCR also provided legal assistance and helped thousands obtain essential civil documents like birth and identity certificates, enabling access to public services, education, and social protection. In areas of return, UNHCR supported the reconstruction of housing, provided core relief items, and worked to expand access to safety nets through joint efforts with the Ministry of Labour and Social Affairs.

Throughout the year, UNHCR continued to advocate for sustainable solutions, protect the rights of displaced people, and maintain adequate conditions for those who remain in camps.

Financial overview

Population overview

Colombia emergency

Colombia is facing a humanitarian crisis driven by armed violence, forced displacement, and rising protection needs across and beyond its borders

Colombia is home to nearly 7 million internally displaced people, one of the largest IDP populations in the world, alongside growing numbers of Colombians seeking asylum abroad. Despite ongoing peace efforts, violence, armed group activity, and territorial disputes continue to displace communities and confine civilians, especially in regions like Cauca and Nariño. In 2024, UNHCR assisted over 432,000 people across Colombia, supporting access to protection services, documentation, housing, and community-led solutions.
Through a network of local partners, mobile units, and protection centres, UNHCR is helping vulnerable populations rebuild their lives while supporting the government’s durable solutions strategy and strengthening preparedness in areas at risk of new displacement.
Emergency overviews

Global Report:
2024 | more available soon


Global Appeal:
more available soon

Protracted crisis: UNHCR may designate some situations as protracted crises. This is an informal classification that indicates a long-term crisis with widespread and deepening humanitarian needs. Colombia falls into this category. Learn more about UNHCR emergency classifications.

At first, I didn’t see it as risky … but then we started to see a lot of crazy things. Many mountains, many hills … I started to see dead people, all kinds of things. Many people lose their lives there.

Ayaluz spent eight days walking through the Darién jungle between Colombia and Panama

What is UNHCR doing to help?

UNHCR is supporting Colombia’s response to forced displacement by strengthening protection systems, empowering communities, and promoting long-term solutions.

In 2024, UNHCR provided direct assistance to over 432,000 people, including IDPs, refugees, returnees, and those at risk of statelessness. Through legal aid, safe shelters, mobile units, and a network of protection centres, UNHCR helps individuals access documentation, health, education, and psychosocial support. It also works with government and local authorities to formalize land tenure in informal settlements and co-leads the national Protection Cluster to coordinate emergency response.

Regionally, UNHCR supports Colombians seeking asylum abroad, building asylum systems and services in countries like Ecuador, Panama, and across the Southern Cone.

Financial overview

Population overview

An icon of a graph
Data

Visit the UNHCR data portal for the latest data and statistics on refugees and other displaced persons in Colombia.

Visit the Data Portal

An icon of a graph
Operational updates

Find latest operational updates, information on UNHCR's operational response, budgets and funding for Colombia

View documents

Central African Republic emergency

The Central African Republic moves toward solutions amid persistent displacement and new Sudan arrivals

The Central African Republic faces a protracted displacement crisis, worsened by arrivals from Sudan and seasonal floods that strain its fragile economy. Gender inequalities remain widespread. By September 2025, CAR hosted 442,000 IDPs and 62,600 refugees, over half displaced by the Sudan conflict.
More than 668,000 CAR refugees remain in neighboring countries. UNHCR projects 2.1 million people under its mandate by end-2026, including 1.1 million at risk of statelessness. Returns are increasing, with 60,000 expected in 2026 under the CAR Solutions Support Platform.
Emergency overviews

Global Report:
2024 | more available soon


Global Appeal:
more available soon

Protracted crisis: UNHCR may designate some situations as protracted crises. This is an informal classification that indicates a long-term crisis with widespread and deepening humanitarian needs. The Central African Republic falls into this category. Learn more about UNHCR emergency classifications.

My hope is that young people can return home to rebuild our country. For my part, I would simply like to see with my own eyes the day when we will be back.

Ali Issa, Sudanese Imam now refugee in the Korsi site, Central African Republic

What is UNHCR doing to help?

In 2026, UNHCR will support the national durable solutions strategy, implement tripartite agreements for safe returns, and strengthen post-return support through basic services and self-reliance opportunities.

It will reinforce legal frameworks, promote accession to statelessness conventions, and expand civil documentation. Emergency response for new arrivals from Sudan will continue, alongside cash assistance and community-based protection.

UNHCR will work with development actors and the private sector to improve conditions in return areas, including through the Baoro Development Hub. Socio-economic inclusion will be promoted via access to finance, vocational training, and social protection, while gender equality and GBV prevention will be strengthened through safe spaces and survivor services.

Financial overview

Population overview

An icon of a graph
Data

Visit the UNHCR data portal for the latest data and statistics on refugees and other displaced persons in the CAR.

Visit the Data Portal

An icon of a graph
Operational updates

Find latest operational updates, information on UNHCR's operational response, budgets and funding for the Central African Republic.

View documents