نيل غيمان - داعمو الأمس واليوم
نيل غيمان - داعمو الأمس واليوم
ثلاثة ملايين سبب لينفطر قلبك في فيديو واحد
"من وسط الرعب والكوابيس، يبرز العديد من القصص الصغيرة والمجيدة عن البقاء والأمل والقدرة على الصمود والكرامة. لو قُدِّر لكم أن تكونوا جزءاً من الأحاديث التي أجريناها، لو كان باستطاعتكم فقط الجلوس مع اللاجئين والتحدث معهم، وجهاً لوجه، لوجدتم في الواقع أننا متشابهين، أننا فعلاً جزء من أسرة واحدة. ويفعل أفراد الأسرة كل ما في وسعهم لدعم بعضهم بعضاً".
نبذة عن نيل
قدّم الكاتب البريطاني الذائع الصيت دولياً، نيل غيمان، الدعم لمفوضية اللاجئين منذ عام 2013، وكان سفيراً للنوايا الحسنة للمنظمة بين عامي 2017 و2019.
في مايو 2014، سافر نيل إلى الأردن لحشد الدعم والتعاطف والتفهم لأزمة اللاجئين السوريين. وقد سلط الضوء على عمل المفوضية من خلال المقابلات المكثفة لوسائل الإعلام وعبر قنوات التواصل الاجتماعي الخاصة به. وهو مدافع شرس عن اللاجئين، يكتب ويتحدث كثيراً عن تجربته في الميدان مع المفوضية ويشارك قصصاً عن روابط اللاجئ داخل أسرته.
أطلق نيل مبادرات لجمع التبرعات للمفوضية ودعمها، كما وقف إلى جانب أحداث وحملات المفوضية الرئيسية بما في ذلك #مع_اللاجئين، ويوم اللاجئ العالمي، وحملة #أنا_أنتمي لإنهاء حالات انعدام الجنسية، وجائزة نانسن للاجئ، وظهر في عدة أفلام بما في ذلك "ما الذي سيحملونه معهم"، و"الكلمات مهمة"، و"نحن نقف مع #مع_اللاجئين".