إغلاق sites icon close
Search form

البحث عن موقع البلد

نبذة عن البلد

موقع البلد على الإنترنت

تحديات الحماية والتصدي لفيروس كورونا للأشخاص النازحين قسراً وعديمي الجنسية، ومن قِبلهم

تحديات الحماية والتصدي لفيروس كورونا للأشخاص النازحين قسراً وعديمي الجنسية، ومن قِبلهم

شكل الوباء العالمي تحدياً لمؤسسة اللجوء. وفي بعض الحالات، أدى ذلك إلى اتخاذ تدابير صارمة، ولكن في حالات أخرى تم اتباع نهج مبتكرة لتمكين استمرار عمل أنظمة اللجوء وحماية السكان النازحين قسراً وعديمي الجنسية.

كما تسبب فيروس كورونا بنشوء تحديات جديدة أو متفاقمة للاجئين والنازحين داخلياً وعديمي الجنسية في جميع أنحاء العالم، لا سيما من حيث استفحال نقاط الضعف لمرحلة ما قبل الوباء لدى الأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة للحماية.

وقد سلط الفيروس الضوء على المرونة الاستثنائية التي يتمتع بها عشرات الآلاف من النساء والرجال والفتيات والفتيان النازحين قسراً في جميع أنحاء العالم والذين شاركوا في التغلب على العديد من التحديات التي يشكلها الوباء. وقد كان لهم في الكثير من المواقع دور محوري في الوصول إلى الأفراد الأكثر ضعفاً في مجتمعاتهم وتمكين الحكومات والجهات الفاعلة الإنسانية من مواصلة تقديم برامج المساعدة والحماية.

بناءً على الجلسة الافتتاحية، ستسلط الجلسة الافتراضية المخصصة للحماية الضوء على تحديات الحماية الرئيسية الناشئة في سياق فيروس كورونا واستنباط طرق بناءة لمعالجتها، بما في ذلك من خلال جهود اللاجئين والنازحين داخلياً أنفسهم.

وسيتبادل فريق مؤلف من دولة موقعة على الاتفاقية، ومتحدث يمثل المجتمع المدني، ولاجئين اثنين، وشخص نازح داخلياً الخبرات وسيعرضون الفرص الممكنة.

وسوف يرد المتحدثون على الأسئلة المطروحة من خلال المنصة التفاعلية وسوف يركزون على الممارسات الجيدة التي تدعم التقدم المحرز. إضافة لذلك، سوف تنظر هذه الجلسة بعد ذلك في سبل المضي قدماً وتقترح إجراءات ملموسة لتعزيز الوصول إلى الحماية والتمتع بحقوق الأشخاص النازحين وعديمي الجنسية.

سيتم إيلاء الاهتمام لمشاركة اللاجئين والمجتمعات النازحة داخلياً ومخاطر الحماية التي تنتج عن هويات متقاطعة محددة.

للتسجيل في الجلسة الافتتاحية (المشاركة في هذا الحدث من خلال توجيه الدعوة فقط)

إذا لم تتمكن من الوصول إلى نموذج التسجيل، يرجى إرسال بريد إلكتروني إلى [email protected] بما في ذلك الاسم وعنوان البريد الإلكتروني والمسمى الوظيفي والمنظمة والبلد الذي تقيم فيه وما إذا كنت ترغب في طرح سؤال على المتحدثين (اختياري).

كيفية المشاركة:

  • أرسل سؤالاً للمتحدثين و / أو بياناً قبل بدء الجلسات إما عند التسجيل للجلسة أو من خلال إرسال بريد إلكتروني إلى [email protected]، مع إضافة اسم الجلسة في خانة الموضوع.
  • أرسل أية تعليقات أثناء الجلسة باستخدام خاصية الدردشة المتعلقة بالجلسة المتاحة على التطبيق أو خاصية الأسئلة والأجوبة المتوفرة في منصة Zoom للندوة الافتراضية.
  • أرسل اقتراحاً لأحد الممارسات الجيدة المتعلقة بالتصدي للوباء للنشر على المنصة الرقمية للميثاق العالمي للاجئين هنا.

سوف تعود جميع المساهمات (الأسئلة والتعليقات والبيانات والممارسات الجيدة) بالفائدة على إعداد الوثيقة الختامية لحوار المفوض السامي.

مدير جلسة النقاش: بارتيليمي موانزا نغان

السيدة ليلى موريثيا سيميو

تعمل ليلى موريثيا سيميو كمحامية في المحكمة العليا الكينية، وهي تعمل على هذا النحو في اتحاد اللاجئين في كينيا. كما أنها كبيرة مسؤولي البرامج ومسؤولة المساعدة القانونية والنفسية الاجتماعية في نفس المنظمة.

تويتر: @leila_simiyu

السيدة آلاء

كانت آلاء، البالغة من العمر 28 عاماً، طالبة جامعية في سوريا قبل أن يدفع تصاعد النزاع عائلتها للفرار إلى مخيم الزعتري في الأردن عام 2012. حصلت على منحة لدراسة الصحافة والإعلام في الأردن وتخرجت في عام 2019 وكانت الأولى على قسمها. عملت في مجال الدعم النفسي والاجتماعي، وكمتطوعة في مجال التوعية مع الأطفال المنفصلين وغير المصحوبين بذويهم. خلال الوباء، عملت مع محطة إذاعية وكتبت عن اللاجئين، بما في ذلك مواضيع حول الابتكار، وأدوار المرأة والتعليم.

فيسبوك: Alaa Alqasem

السيدة مايا ديفي

ولدت مايا ديفي، 48 عاماً، في بوتان. في عام 1992، عندما كانت تبلغ من العمر 28 عاماً، فرت هي وعائلتها إلى نيبال وأقاموا في مخيم جابا للاجئين. تعاني من إعاقة جسدية منذ أن كان عمرها 10 أشهر. تعيش اليوم مع زوجها وطفليها وتكرس وقتها لمجتمعها، وتعمل على تمكين المرأة وإدماج المعاقين. تعمل السيدة ديفي منذ عام 2013 كرئيسة لجمعية اللاجئين البوتانيين من ذوي الإعاقة، وقد أجرت دورات تدريبية للاجئين حول العنف القائم على نوع الجنس.

فيسبوك: Devi Maya Gurung

السيدة تمارا ماكسيموفنا إنزوتوفا

ولدت تمارا ماكسيموفنا إنزوتوفا في عام 1951، وأمضت معظم حياتها في لوهانسك بأوكرانيا مع عائلتها، حيث عملت هناك كمهندسة. في عام 2014، اضطرت لمغادرة منزلها على عجل بسبب انعدام الأمن لتنزح إلى إيربين. ظنت بأنها ستغادر لبضعة أسابيع لكنها وعائلتها لم يتمكنوا من العودة إلى ديارهم بعد. تعمل مع "مؤسسة الأعمال الصالحة"، وتتطوع مع الأطفال في المركز المجتمعي. كما قدمت دروساً في الخياطة للنساء الأكبر سناً من النازحات داخلياً. خلال الوباء، تطوعت هي وغيرها من النازحين الأكبر سناً لخياطة أقنعة مبتكرة للأطفال والكبار. ترعى تمارا زوجها الذي لا يستطيع المشي والذي يعاني من صعوبة في الكلام.

مجموعات فيسبوك:

مؤسسة الأعمال الصالحة

مركز مجتمع النازحين