إغلاق sites icon close
Search form

البحث عن موقع البلد

نبذة عن البلد

موقع البلد على الإنترنت

تبرعوا الآن

تبرعوا الآن

اللاجئون بحاجة لدعمكم الآن!

تُشكّل التبرعات حوالي 97 بالمائة من إيرادات المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، بينما يتم إنفاق النسبة المتبقية (مابين 2-3 بالمائة)، والتي تتلقاها المفوضية من الأمم المتحدة، بشكل كلي على المصاريف الإدارية. وهذا يعني أن كل ماتقدمونه من دعم يذهب لتغطية أشد برامج المفوضية احتياجاً لهذه التبرعات.

تتعامل المفوضية الآن مع عدد من حالات اللجوء الصعبة في كل من آسيا وإفريقيا وأمريكا اللاتينية. وهناك حالياً ما يقرب من 43 مليون من النازحين قسراً حول العالم، من ضمنهم لاجئون عبروا الحدود وآخرون مازالوا ضمن حدود بلادهم. وتقوم المفوضية بتأمين الحماية والمساعدة لثلثي هذا العدد.

وخلال حالات الطوارئ والنزاعات المستمرة، دائماً مايقف موظفو المفوضية على أهبة الاستعداد لتقديم المساعدة وتوفير المأوى والحماية.

إن تبرعكم سيسهم في إحداث فارق بالغ الأهمية في حياة أولئك الذين فقدوا كل ما يملكونه، كما سيضمن لنا ذلك متابعة مهامنا ما دامت الحاجة إليها قائمة.

طرق التبرع
نحن سعداء حقاً لأنكم تريدون تقديم المساعدة. بالنسبة للاجئين الذين فقدوا كل شيء، فإن الفارق صغير بين اليأس والأمل، لذلك فإن مساعدتكم يمكنها أن تصنع هذا الفارق. وإليكم كيفية القيام بذلك:

التبرع اليومي - ساعدوا على توفير الحماية العاجلة التي يحتاجها اللاجئون الآن.

التبرع الشهري - إن دعمكم المنتظم يعني أنه بإمكاننا البقاء إلى جانب اللاجئين الذين لا يعرفون متى، أو ما إذا سوف يكون بمقدورهم، العودة إلى ديارهم.

مالذي يقدمه تبرعكم؟
إن التبرع بالقليل من المال يقطع شوطاً طويلاً عندما يتعلق الامر بمساعدة النازحين قسراً. إن مبلغاً صغيراً من المال يمكن له أن يوفر مساعدة حيوية بل قد تكون منقذة للحياة، أو أن تساعد في إعداد شاب لمستقبل أكثر إشراقاً. إن مجرد تبرعكم بمبلغ 100 دولار أمريكي سوف يضمن شراء حزمة البقاء على قيد الحياة لعائلة مكونة من خمسة أشخاص، بينما يساعد مبلغ 12 دولارا أمريكي في تجهيز طالب لمدة عام.

(باللغة الإنجليزية)

فيما عشرات الآلاف يفرون من العنف في سوريا، توفر المفوضية المساعدة في الدول المجاورة.

فر عشرات الآلاف من المدنيين في جنوب السودان هرباً من القتال.

4f47a3a96.jpg

اضطر أكثر من 30,000 شخص من الماليين على مغادرة منازلهم أملاً في العثور على الأمان. ساعدونا في توفير الحماية لهم.